تصالحت سنغافورة مع ماضيها وحاضرها بفعل الابتكار، وتنتظر غدها بشغف التطور في كل شيء، طالما يمس الإنسان والحيوان والنبات والجماد، حتى الشمس حينما تسقط ضوءها العسجدي على جسدها المترامي على سطوح مياه البحر، تريك من ألوان ثوبها السياحي ما هو جديد، فصنعت من كل شيء شيئا ما يسحر اللب ويدهش الزائر.
اهتمت سنغافورة